بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: تاريخ الأدب العربي (ج5) عصر الدول والإمارات (الجزيرة العربية، العراق، إيران)
المؤلف: د. شوقي ضيف
الناشر: منشورات ذوى القربى
عن طبعة دار المعارف، القاهرة
تاريخ النشر: 1427هـ
رقم الطبعة: الثانية
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 685
الحجم بالميجا: 20.1
● نبذة عن الكتاب:
هذا هو الجزء الخامس من تاريخ الأدب العربي، وهو خاص بالجزيرة العربية والعراق وإيران في عصر الدول والإمارات الممتد من سنة 334 للهجرة إلى العصر الحديث وكان المؤرخون للأدب العربي يدخلون منه نحو ثلاثة قرون في العصر العباسي الثاني منتهين به حتى ينة 656 حين أغار قطعان التتار على بغداد وقوضوا ما كان فيها من مدينة وحضارة. وكان هؤلاء المؤرخون يسمون الحقب التالية حتى الغو العثماني لمصر والشام والعراق باسم العصر المغولي، وسموا فترة حكم العثمانيين لتكل البلدان باسم العصر العثماني وكل ذلك تصور مخطئ، لذلك رأينا ان ندمج العصر المغولي في عصر الدول والإمارات ،لأن هذه التسمية هى الألصق بالعصر، وهى أكثر دقة ومطابقة للواقع. وبالمثل أدمجنا فيه ما سمي بالعصر العثماني، لنه لم يكن عصرا بالمعنى الحقيقي وإنما كان حقبة ممتدة تتمة لعصر الدول والإمارات وثمرة مرة لما أصاب العرب فيه من انقسام وتفكك، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة...
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
.▫️ بيانات الكتاب ▫️. |
● كتاب: تاريخ الأدب العربي (ج5) عصر الدول والإمارات (الجزيرة العربية، العراق، إيران)
المؤلف: د. شوقي ضيف
الناشر: منشورات ذوى القربى
عن طبعة دار المعارف، القاهرة
تاريخ النشر: 1427هـ
رقم الطبعة: الثانية
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 685
الحجم بالميجا: 20.1
● نبذة عن الكتاب:
هذا هو الجزء الخامس من تاريخ الأدب العربي، وهو خاص بالجزيرة العربية والعراق وإيران في عصر الدول والإمارات الممتد من سنة 334 للهجرة إلى العصر الحديث وكان المؤرخون للأدب العربي يدخلون منه نحو ثلاثة قرون في العصر العباسي الثاني منتهين به حتى ينة 656 حين أغار قطعان التتار على بغداد وقوضوا ما كان فيها من مدينة وحضارة. وكان هؤلاء المؤرخون يسمون الحقب التالية حتى الغو العثماني لمصر والشام والعراق باسم العصر المغولي، وسموا فترة حكم العثمانيين لتكل البلدان باسم العصر العثماني وكل ذلك تصور مخطئ، لذلك رأينا ان ندمج العصر المغولي في عصر الدول والإمارات ،لأن هذه التسمية هى الألصق بالعصر، وهى أكثر دقة ومطابقة للواقع. وبالمثل أدمجنا فيه ما سمي بالعصر العثماني، لنه لم يكن عصرا بالمعنى الحقيقي وإنما كان حقبة ممتدة تتمة لعصر الدول والإمارات وثمرة مرة لما أصاب العرب فيه من انقسام وتفكك، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة...
.▫️ لتحميل الكتاب ▫️. |
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق