بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: أمير الأصداف
سلسلة حكايات محبوبة (كتب الفراشة) للأطفال والناشئة
إعداد: د. ألبير مطلق
الناشر: مكتبة لبنان ناشرون، بيروت
تاريخ النشر: 1996م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 36
الحجم بالميجا: 8.64
● وصـف الكتـاب:
كتاب "أمير الأصداف" ضمن "سلسلة حكايات محبوبة" للأطفال والناشئة، قامت بنشرها مكتبة لبنان ناشرون.
مبروك
صياد فتي فقير يحب كثيراً ويسعد بتأمله وسماع صوته، ذات يوم يصطاد صدفة
براقة تغريه بأن يطلب يد الأميرة قلب النهار. وهنا تبدأ متاعب ذلك الصياد
الهادئ القانع. حاول مبروك كثيراً أن يدفع عنه إغراءات تلك الصدفة
الملعونة، لكنها كانت، كلما حاول رد إغراءاتها، مع تمنيات " مكتبة لسان
العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة
العلمية.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: أمير الأصداف
سلسلة حكايات محبوبة (كتب الفراشة) للأطفال والناشئة
إعداد: د. ألبير مطلق
الناشر: مكتبة لبنان ناشرون، بيروت
تاريخ النشر: 1996م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 36
الحجم بالميجا: 8.64
● وصـف الكتـاب:
كتاب "أمير الأصداف" ضمن "سلسلة حكايات محبوبة" للأطفال والناشئة، قامت بنشرها مكتبة لبنان ناشرون.
مبروك
صياد فتي فقير يحب كثيراً ويسعد بتأمله وسماع صوته، ذات يوم يصطاد صدفة
براقة تغريه بأن يطلب يد الأميرة قلب النهار. وهنا تبدأ متاعب ذلك الصياد
الهادئ القانع. حاول مبروك كثيراً أن يدفع عنه إغراءات تلك الصدفة
الملعونة، لكنها كانت، كلما حاول رد إغراءاتها، مع تمنيات " مكتبة لسان
العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة
العلمية.
.▫️ تحميـل الكتـاب ▫️. |
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق