بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: عودة السندباد
سلسلة حكايات محبوبة (كتب الفراشة) للأطفال والناشئة
إعداد: د. ألبير مطلق
الناشر: مكتبة لبنان ناشرون، بيروت
تاريخ النشر: 1995م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 36
الحجم بالميجا: 3.78
● نبـذة عن الكتـاب:
كتاب "عودة السندباد" ضمن "سلسلة حكايات محبوبة" للأطفال والناشئة، قامت بنشرها مكتبة لبنان ناشرون.
هذه
قصة السعادة التي تكون بين يدي المرء دون أن يدري بها، فإذا أفلتت منه
افتقدها وأحس بمرارة فقدها. هل كانت السعادة التي يتوق إليها السندباد بين
يديه حقاً؟ ما سر الغلام الذي دخل السفينة متنكراً، وما سر جزيرة الشيطان
التي تغرق عند شواطئها السفن؟، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها
ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: عودة السندباد
سلسلة حكايات محبوبة (كتب الفراشة) للأطفال والناشئة
إعداد: د. ألبير مطلق
الناشر: مكتبة لبنان ناشرون، بيروت
تاريخ النشر: 1995م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 36
الحجم بالميجا: 3.78
● نبـذة عن الكتـاب:
كتاب "عودة السندباد" ضمن "سلسلة حكايات محبوبة" للأطفال والناشئة، قامت بنشرها مكتبة لبنان ناشرون.
هذه
قصة السعادة التي تكون بين يدي المرء دون أن يدري بها، فإذا أفلتت منه
افتقدها وأحس بمرارة فقدها. هل كانت السعادة التي يتوق إليها السندباد بين
يديه حقاً؟ ما سر الغلام الذي دخل السفينة متنكراً، وما سر جزيرة الشيطان
التي تغرق عند شواطئها السفن؟، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها
ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
.▫️ تحميـل الكتـاب ▫️. |
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق