بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: الجزء الأول من ديوان الحماسة لأبي تمام
الشاعر: أبو تمام حبيب بن أوس بن الحارث الطائي (ت 231هـ)
المؤلف: الخطيب التبريزي (ت 502 هـ)
تحقيق: د. محمد عبد المنعم خفاجي
الناشر: مكتبة ومطبعة محمد عل صبيح وأولاده بميدان الأزهر بمصر
تاريخ النشر: 1374هـ ، 1955م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 664
الحجم بالميجا: 79.1
● نبذة عن الكتاب:
كتاب أدبي يعتبر من أهم كتب الأدب وأشهرها على مر العصور حيث ألفه أبو
تمام خلال رحلته الشهيرة إلى خراسان وضمنه مجموعة كبيرة من الإختيارات
الأدبية النثرية والشعرية فوضعها في أبواب خاصة وقد جاء الكتاب في عدة
أبواب منها الحماسة ، المراثي ، الأدب النسيب ، الهجاء، الأضياف، مع تمنيات
" مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة
الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: الجزء الأول من ديوان الحماسة لأبي تمام
الشاعر: أبو تمام حبيب بن أوس بن الحارث الطائي (ت 231هـ)
المؤلف: الخطيب التبريزي (ت 502 هـ)
تحقيق: د. محمد عبد المنعم خفاجي
الناشر: مكتبة ومطبعة محمد عل صبيح وأولاده بميدان الأزهر بمصر
تاريخ النشر: 1374هـ ، 1955م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 664
الحجم بالميجا: 79.1
● نبذة عن الكتاب:
كتاب أدبي يعتبر من أهم كتب الأدب وأشهرها على مر العصور حيث ألفه أبو
تمام خلال رحلته الشهيرة إلى خراسان وضمنه مجموعة كبيرة من الإختيارات
الأدبية النثرية والشعرية فوضعها في أبواب خاصة وقد جاء الكتاب في عدة
أبواب منها الحماسة ، المراثي ، الأدب النسيب ، الهجاء، الأضياف، مع تمنيات
" مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة
الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
.▫️ رابط تحميل الكتاب ▫️. |
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق