بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: هدية تاجر
سلسلة حكايات شعبية (كتب الفراشة) للأطفال والناشئة
إعداد: إميل يوسف عواد
الناشر: مكتبة لبنان ناشرون، بيروت
ينصح لأعمار بين: 4-7 سنوات
تاريخ النشر: 1996م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 36
الحجم بالميجا: 1.0
● نبذة عن الكتـاب:
كتاب "هدية تاجر" ضمن "سلسلة حكايات شعبية " للأطفال والناشئة، قامت بنشرها مكتبة لبنان ناشرون.
تروي
هذه القصة حكاية ولد مسكين ليس له في الحياة من معيل سوى أمه الفقيرة. حرم
المدرسة، وعاش عيشة مرة واضطر للعمل منذ الصغر ليساعد أمه. وكانت غاية
أحلامه الحصول على دراجة لا يملك ثمنها، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب "
لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة
العلمية.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
.▫️ بيانات المكتبة ▫️. |
● كتاب: هدية تاجر
سلسلة حكايات شعبية (كتب الفراشة) للأطفال والناشئة
إعداد: إميل يوسف عواد
الناشر: مكتبة لبنان ناشرون، بيروت
ينصح لأعمار بين: 4-7 سنوات
تاريخ النشر: 1996م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 36
الحجم بالميجا: 1.0
● نبذة عن الكتـاب:
كتاب "هدية تاجر" ضمن "سلسلة حكايات شعبية " للأطفال والناشئة، قامت بنشرها مكتبة لبنان ناشرون.
تروي
هذه القصة حكاية ولد مسكين ليس له في الحياة من معيل سوى أمه الفقيرة. حرم
المدرسة، وعاش عيشة مرة واضطر للعمل منذ الصغر ليساعد أمه. وكانت غاية
أحلامه الحصول على دراجة لا يملك ثمنها، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب "
لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة
العلمية.
.▫️ رابط تحميـل الكتـب ▫️. |
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق