بسم الله الرحمن الرحيم
● مقال: البعد الوجودي فى الأخلاق (قراءة في فكر عادل العوا)
المؤلف: د. لكحل فيصل
الناشر: الكوفة، العدد 11
تاريخ النشر: 2017م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 14
الحجم بالميجا: 1.0
● ملخص المقال:
يثير مبحث الأخلاق الكثير من الجدال في مسار الفكر العربي المعاصر، فهو
يكاد يكون أقل المباحث من حيث التوجه والاهتمام مقارنة بما وصلت إليه
المباحث الأخرى في مجال المعرفة والسياسة والدين والثقافة والحضارة، إذ
تبين لبعض الدارسين أن هذا الفكر عاجز عن الإبداع والتجديد في مجال
الأخلاق، حيث اقتصر على الشروح والترجمات لما أثاره الفلاسفة والمفكرين في
الغرب، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة
الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● مقال: البعد الوجودي فى الأخلاق (قراءة في فكر عادل العوا)
المؤلف: د. لكحل فيصل
الناشر: الكوفة، العدد 11
تاريخ النشر: 2017م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 14
الحجم بالميجا: 1.0
● ملخص المقال:
يثير مبحث الأخلاق الكثير من الجدال في مسار الفكر العربي المعاصر، فهو
يكاد يكون أقل المباحث من حيث التوجه والاهتمام مقارنة بما وصلت إليه
المباحث الأخرى في مجال المعرفة والسياسة والدين والثقافة والحضارة، إذ
تبين لبعض الدارسين أن هذا الفكر عاجز عن الإبداع والتجديد في مجال
الأخلاق، حيث اقتصر على الشروح والترجمات لما أثاره الفلاسفة والمفكرين في
الغرب، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة
الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق