بسم الله الرحمن الرحيم
• كتاب: الفتنة الكبرى (ط المعارف)
المؤلف: د. طه حسين
الناشر: دار المعارف، مصر
تاريخ النشر: 1947-1953م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 2
عدد الصفحات: 554
الحجم بالميجا: 51.0
● نبذة عن الكتـاب:
• الفتنة الكبرى (الجزء الأول): عثمان
لا يُعدُّ وصفها ﺑ «الفتنة
الكبرى» ضربًا من التهويل، فقد كادت الفتنة التي بدأت في عهد الخليفة
الراشد «عثمان» وامتدَّت إلى خلافة «عليٍّ وبنيه» أن تعصف بالدولة
الإسلامية، وما زالت وتبعاتها محلَّ دارسة؛ فقد تناولتها العديد من الأقلام
محاولةً الوصول إلى بئر الحقيقة. وكان من أبرز هؤلاء «طه حسين» الذي حاول
بأسوبه الأدبيِّ أن يناقش إحدى أخطر قضايا التاريخ الإسلاميِّ وأكثرها
حساسية. وقد سعى المؤلِّف إلى اتِّباع مذهب «الحياد التاريخيِّ» بين
الفريقين، والتجرُّد من كل هوًى أو مَيْلٍ؛ ساعيًا إلى إبراز الأسباب
الحقيقية وراء الفتنة التي أدَّت إلى مقتل عثمان، معتمدًا على تحليلاتٍ
لواقع المجتمع الإسلاميِّ آنذاك. وكالعادة؛ فقد أثارت آراؤه موجةً عنيفةً
من الانتقادات الممتدة حتى اليوم، بينما أثنى عليه فريقٌ آخرُ ممَّن رأوا
في منهجه واستنتاجاته إنصافًا وتلمُّسًا للحق، مع تمنيات " مكتبة لسان
العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة
العلمية..
• الفتنة الكبرى (الجزء الثاني): علي وبنوه
تولى الإمام
«عليُّ بن أبي طالب» الخلافة في ظروف استثنائية؛ حيث كانت الفتنة تعصف
ببلاد الإسلام، وقد سال على أرضها دم خليفتها. وكان أمام عليٍّ الكثير من
المهام الجسام التي لا تحتمل التأجيل، ومن أخطرها القصاص من قتلة «عثمان»،
غير أن الإمام عليًّا كان يرى ضرورة الانتظار ريثما يُحكم سيطرته على
الدولة، أما «معاوية بن أبي سفيان» ومن شايعه فأرادوا القصاص السريع. وذلك
كان رأس الفتنة التي راح ضحيتها خيرة المسلمين، وتحوَّل بها نظام الحكم من
الشورى إلى الوراثة، وظهر الشيعة — أنصار علي بن أبي طالب — والخوارج —
معارضوه — كأحزاب سياسية، قبل أن تتخذ مسحة اجتماعية ودينية، لكن النتيجة
الأكثر إيلامًا هي أن كثيرًا من النكبات التي تعصف اليوم بالمسلمين تَعُود
جذورها إلى تلك الفتنة التي ما زالت جذوتها مُتَّقدة حتى اليوم.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
الفتنة الكبرى (عثمان)
الفتنة الكبرى (علي وبنوه)
● رابط إضافى
الفتنة الكبرى (عثمان)
الفتنة الكبرى (على)
.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
• كتاب: الفتنة الكبرى (ط المعارف)
المؤلف: د. طه حسين
الناشر: دار المعارف، مصر
تاريخ النشر: 1947-1953م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 2
عدد الصفحات: 554
الحجم بالميجا: 51.0
● نبذة عن الكتـاب:
• الفتنة الكبرى (الجزء الأول): عثمان
لا يُعدُّ وصفها ﺑ «الفتنة
الكبرى» ضربًا من التهويل، فقد كادت الفتنة التي بدأت في عهد الخليفة
الراشد «عثمان» وامتدَّت إلى خلافة «عليٍّ وبنيه» أن تعصف بالدولة
الإسلامية، وما زالت وتبعاتها محلَّ دارسة؛ فقد تناولتها العديد من الأقلام
محاولةً الوصول إلى بئر الحقيقة. وكان من أبرز هؤلاء «طه حسين» الذي حاول
بأسوبه الأدبيِّ أن يناقش إحدى أخطر قضايا التاريخ الإسلاميِّ وأكثرها
حساسية. وقد سعى المؤلِّف إلى اتِّباع مذهب «الحياد التاريخيِّ» بين
الفريقين، والتجرُّد من كل هوًى أو مَيْلٍ؛ ساعيًا إلى إبراز الأسباب
الحقيقية وراء الفتنة التي أدَّت إلى مقتل عثمان، معتمدًا على تحليلاتٍ
لواقع المجتمع الإسلاميِّ آنذاك. وكالعادة؛ فقد أثارت آراؤه موجةً عنيفةً
من الانتقادات الممتدة حتى اليوم، بينما أثنى عليه فريقٌ آخرُ ممَّن رأوا
في منهجه واستنتاجاته إنصافًا وتلمُّسًا للحق، مع تمنيات " مكتبة لسان
العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة
العلمية..
• الفتنة الكبرى (الجزء الثاني): علي وبنوه
تولى الإمام
«عليُّ بن أبي طالب» الخلافة في ظروف استثنائية؛ حيث كانت الفتنة تعصف
ببلاد الإسلام، وقد سال على أرضها دم خليفتها. وكان أمام عليٍّ الكثير من
المهام الجسام التي لا تحتمل التأجيل، ومن أخطرها القصاص من قتلة «عثمان»،
غير أن الإمام عليًّا كان يرى ضرورة الانتظار ريثما يُحكم سيطرته على
الدولة، أما «معاوية بن أبي سفيان» ومن شايعه فأرادوا القصاص السريع. وذلك
كان رأس الفتنة التي راح ضحيتها خيرة المسلمين، وتحوَّل بها نظام الحكم من
الشورى إلى الوراثة، وظهر الشيعة — أنصار علي بن أبي طالب — والخوارج —
معارضوه — كأحزاب سياسية، قبل أن تتخذ مسحة اجتماعية ودينية، لكن النتيجة
الأكثر إيلامًا هي أن كثيرًا من النكبات التي تعصف اليوم بالمسلمين تَعُود
جذورها إلى تلك الفتنة التي ما زالت جذوتها مُتَّقدة حتى اليوم.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
الفتنة الكبرى (عثمان)
الفتنة الكبرى (علي وبنوه)
● رابط إضافى
الفتنة الكبرى (عثمان)
الفتنة الكبرى (على)
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق