بسم الله الرحمن الرحيم
● للتحميل بصيغة (PDF) أسفل الشرح.
● شرح حروف الجر ومعانيها في النحو العربي, شرح مدعم بالأمثلة والتدريبات
حُرُوفُ الجَرّ عِشرون، جَمَعَهَا ابنُ مالك في ألفيتِه، فقال:
( في ) لها ستةُ مَعَانٍ:
( على ) لها أربعةُ مَعَانٍ:
(الكاف) لها أربعةُ مَعَانٍ:
(إلى وحتى) تفيد معنى:
معنى الواو وتاء القَسَم، نحو: والله وتالله.
(رُبَّ) تفيد معنى:
حروف الجرِّ التي لَفْظُها مُشْتَرِكٌ بين الحرفية والاسمية خمسة هي:
(2)
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
● للتحميل بصيغة (PDF) أسفل الشرح.
.▫️ الشـــرح ▫️. |
● شرح حروف الجر ومعانيها في النحو العربي, شرح مدعم بالأمثلة والتدريبات
حُرُوفُ الجَرّ عِشرون، جَمَعَهَا ابنُ مالك في ألفيتِه، فقال:
هَاكَ حُروفَ الجرَّ وهي: مِنْ إلى * حَتَّى خَلاَ حَاشَا عَدا في عَنْ عَلى
مُـذْ مُنْــذُ رُبَّ اللامُ كَيْ واوٌ وتا * والكــافُ والبــا ولَعَـــلَّ وَمَتَــــى
وتفصيلها: ثلاثة في الاستثناء، وهي:( خَلاَ وعَدَا وحَاشَا) إذا خفضن، وثلاثة شاذَّةٌ، وهي: ( مَتَى، ولَعَلَّ، وكيْ ). وسبعة تجر الظّاهرَ والمُضمَر، وهي: (مِنْ وإلى وعَنْ وَعَلى وفى والباء واللام)، وسبعة تختص بالظاهر، وتنقسم أَرْبَعَةَ أقْسَام، مالا يختصُّ بظاهِرٍ بعينه وهو: (حَتَّى والكافُ والواوُ)، وما يختصُّ بالزمان وهو: (مُذْ ومُنْذُ)، وما يختصُّ بالنكرات وهو:(رُبَّ)، وما يختصُّ بالله ورَبِّ مضافاً للكعبة، أو لياء المتكلّم، وهو: التاء، نحو:(وَتَاللهِ لأَكِيدَنَّ).
الجـــرّ لغة: هو الجذبُ والشدُّ والاقتياد، وهي مأخوذة من المادة اللغويّة ( جَرَرَ ).
اصطلاحا: نقلُ
أو وَصلُ ما قبل الجارِّ إلى ما بعده، من فعل أو شبهه، وبحرف الجرّ تصل
الاسم بالاسم والفعل بالاسم، ولا يدخل حرفُ الجرِّ إلا على الأسماء.
أو وَصلُ ما قبل الجارِّ إلى ما بعده، من فعل أو شبهه، وبحرف الجرّ تصل
الاسم بالاسم والفعل بالاسم، ولا يدخل حرفُ الجرِّ إلا على الأسماء.
التسميات: أطلق النحاة على الجرِّ مُسمّياتٍ مُتعدّدةً منها:( حروف الخَفض، وحروف الجرِّ، وحروف الإضافة، وحروف الصّفات).
وظائف حروف الجر:
تستخدم حروف الجر لربط
أجزاء الكلام؛ حتى تتضح تفاصيلُ المعنى، لذلك كانت لها قيمةٌ دلالية
سياقية نصية تظهرُ عن طريق توظيفها في النصوص، فهي تحدد الدلالاتِ السياقية
َبدقة، وتبين معناها ومغزاها في الحديث، ولحروف الجرّ وظيفتان: دلالية
ونحوية.
أجزاء الكلام؛ حتى تتضح تفاصيلُ المعنى، لذلك كانت لها قيمةٌ دلالية
سياقية نصية تظهرُ عن طريق توظيفها في النصوص، فهي تحدد الدلالاتِ السياقية
َبدقة، وتبين معناها ومغزاها في الحديث، ولحروف الجرّ وظيفتان: دلالية
ونحوية.
الوظائف الدلالية:
1. إحداث الترابط والتماسك بين عناصر الجملة، فلا يمكن الاستغناء عنها؛ لأنه لو حذفنا حرف الجر يتغير المعنى العام للجملة.
2. يضفي على السياق معاني متناهية في التمايز.
3. الربط بين أجزاء الكلمة؛ كي تتضح تفاصيل المعنى ومقاصده، وليس لها دلالات.
معاني حروف الجــــــرّ:
( مِنْ ) لها سبعةُ مَعَانٍ هي:
1- ابتداءُ الغَايَةِ المكانية باتفاقٍ، وهو المعنى الرئيس،
نحو:(مِنَ المَسْجِد الْحَرَام ) والزمانية خلافاً لأكثر البصريين، ولنا
قولُه تعالى: ( مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ ) وقوله: (فَمُطِرْنَا مِنَ
الْجُمُعَةِ إلىَ الْجُمُعَةِ).
نحو:(مِنَ المَسْجِد الْحَرَام ) والزمانية خلافاً لأكثر البصريين، ولنا
قولُه تعالى: ( مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ ) وقوله: (فَمُطِرْنَا مِنَ
الْجُمُعَةِ إلىَ الْجُمُعَةِ).
2- بيان الجنس، نحو: ( مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ )، و(اجتنبوا الرجس من الأوثان)، و(ما يفتحِ اللهُ مِن رحمة).
3- التبعيض، نحو: ( حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تحُبُّونَ )، ونحو:(مِنهم مَنْ كلَّمَ اللهُ).
4- التنصيص على العموم،
أو تأكيده عليه وهي الزائدة، ولها ثلاثة شروط: أن يسبقها نَفْىٌ أو نَهْىٌ
أو استفهامٍ بِهَلْ وأن يكون مجرورُها نكرة، وأن يكون إمّا فاعلاً، نحو: (
مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرِ )، أو مفعولاً، نحو:(هَلْ تحِسُّ مِنْهُمْ
مِنْ أَحَدٍ ) أو مبتدأ،، نحو:(هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرِ اللهِ). و(ما
فرطنا في الكتاب من شيء)، و(ما اتخذ اللهُ من ولدٍ سبحانه)
أو تأكيده عليه وهي الزائدة، ولها ثلاثة شروط: أن يسبقها نَفْىٌ أو نَهْىٌ
أو استفهامٍ بِهَلْ وأن يكون مجرورُها نكرة، وأن يكون إمّا فاعلاً، نحو: (
مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرِ )، أو مفعولاً، نحو:(هَلْ تحِسُّ مِنْهُمْ
مِنْ أَحَدٍ ) أو مبتدأ،، نحو:(هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرِ اللهِ). و(ما
فرطنا في الكتاب من شيء)، و(ما اتخذ اللهُ من ولدٍ سبحانه)
5- معنى البَدَل،، نحو:(أَرَضِيتُمْ بِالْحَياةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ ). و(لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم مِن الله )
6- الظرفية، نحو:(مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الأرْضِ )، ( إذَا نُودِىَ لِلصَّلاَةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمعَةِ ).
7- التعليلُ؛ كقوله تعالى:( مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا )، وقال الفرزدق: ( يُغْضِي حَيَاءً وَيُغْضَى مِنْ مَهابَتِهِ... ).
(اللاَّمِ) لها اثنا عَشَرَ مَعْنىً: (المعنى الرئيس لللام هو الملك والاختصاص)
1. المُلك، نحو:(للهِ مَا فىِ السَّموَاتِ ).
2. الاختصاص (شِبْهُ الملك،)، نحو:(السَّرْجُ للدَّابّةِ ). والجنة للمؤمنين.
3. التّعدية،
نحو:(مَا أضْرَبَ زَيْداً لِعَمْرٍو ). و(ما أحَبَّ العُقلاءَ للصَّمتِ
المَحمودِ، وما أبغضهم للثرْثرَة)، ومنه قوله تعالى:{فهَبْ لي مِن لَدُنْكَ
وَلِيًّا}، ومنه قولهم: جَلبَ الخيرَ لأهلِه، وجنى الثمرةَ له، ورقَّ له
قلبُه، وشكر لله، وعمَدَ للشَّيء (قصَدَه)، ومن الفعل اللازم أصلا: وتلطَّفوا للأمرِ، وأنصَتَ له. وهذا المعنى غير متفق عليه عند النحاة. [انظر شرح التصريح لخالد الأزهري، 1/ 642].
نحو:(مَا أضْرَبَ زَيْداً لِعَمْرٍو ). و(ما أحَبَّ العُقلاءَ للصَّمتِ
المَحمودِ، وما أبغضهم للثرْثرَة)، ومنه قوله تعالى:{فهَبْ لي مِن لَدُنْكَ
وَلِيًّا}، ومنه قولهم: جَلبَ الخيرَ لأهلِه، وجنى الثمرةَ له، ورقَّ له
قلبُه، وشكر لله، وعمَدَ للشَّيء (قصَدَه)، ومن الفعل اللازم أصلا: وتلطَّفوا للأمرِ، وأنصَتَ له. وهذا المعنى غير متفق عليه عند النحاة. [انظر شرح التصريح لخالد الأزهري، 1/ 642].
4. التعليلُ؛ كقوله: ( وَإنِّى لَتَعْرُونىِ لِذِكْرَاكِ هِزَّةٌ كما انتفضَ العُصفورُ بلّلَهُ القطرُ )
5. التّوكيد، وهي الزائدة، نحو قوله:( مُلْكاً أَجَارَ لمُسْلِمٍ وَمَعُاهَدِ... )
6. تقوية العامل الذى ضَعُفَ:
إما بكونه فَرْعًا في العمل، نحو:(مُصَدِّقاً لِماَ مَعَهُمْ)، و(
فَعَّالٌ لمِاَ يُرِيدُ )، وَإمَّا بِتَأَخُّرِهِ عَنِ المَعْمُولِ،
نحو:(إنْ كُنْتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ )، وليست المقويةُ زائدةً محضة
ولا مُعَدِّيةً محضة، بل هي بينهما.
إما بكونه فَرْعًا في العمل، نحو:(مُصَدِّقاً لِماَ مَعَهُمْ)، و(
فَعَّالٌ لمِاَ يُرِيدُ )، وَإمَّا بِتَأَخُّرِهِ عَنِ المَعْمُولِ،
نحو:(إنْ كُنْتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ )، وليست المقويةُ زائدةً محضة
ولا مُعَدِّيةً محضة، بل هي بينهما.
7. انتهاءُ الغاية، نحو:(كُلٌّ يَجْرِى لأجَلٍ مُسَمًّى )، وقرأت الكتاب لخاتمته.
8. القَسَم، وتختصُّ بالله تعالى، نحو:(للهِ لاَ يُؤَخَّرُ الأجَلُ ).
9. التَّعَجُّبُ، نحو:(للهِ دَرُّكَ ! ) ويا لك من ليل طويل. و(ويا لكِ طالبةً مجتهدةً! )
10. الصَّيْرُورَة، نحو:( لِدُوا لِلْمَوْتِ وَابْنُوا لِلْخَرَابِ... ). وقوله تعالى {فالتقطه آل فرعون ليصير لهم عدوا وحزنا}
11. بمعنى (بعد) البَعْدِية، نحو:(أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدلُوكِ الشَّمْسِ )، وقوله - صلى الله عليه وسلم-:"صوموا لرؤيته".
12. بمعنى (على) الاستعلاءُ، نحو:(وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ)، (وتَلَّهُ للجَبين)، و(دعانا لجنبه).
(الباء) لها اثنا عشر معنًى:
1- الإلْصَاقُ، وهو المعنى الرئيس للباء، نحو:(أمْسَكْتُ بِزَيْدٍ ). (وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم) لمن أراد مسح كل الرأس.
2- الأستعانة، نحو:(كَتَبْتُ بِالْقَلَمِ ). و(بسْمِ اللهِ الرَّحمن الرَّحيم).
3- التَعويض، نحو:( بِعْتُكَ هذَا بِهذَا ).و(وشَرَوْهُ بثَمَنٍ بخْسٍ).
4- التَّعْدِية، نحو:(ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ ) أي: أذْهَبَهُ، وأذن بالشَّيءِ (علمَ به)، وأهلَّ به (قال له: أهلاً)، وبَصُرَ به (صار مبصرا)، وحفل به (اهتمّ)، وحاقَ بهم الأمرُ (لزمهم)، وخصّه بالشَّيء (فضّله)، وتربّص بفلان (انتظر به خيراً أو شرّاً)، وطاف بالكعبة...
5- التبعيض، نحو:(عَيْناً يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللهِ ) أي: منها.(وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم) لمن أراد مسح بعض الرأس كالشافعية في الوضوء.
6- المُصَاحَبَة، نحو:(وَقَدْ دَخَلُوا بِالكُفْرِ ) أي: معه. و(قد جاءَكم الرّسوُل بالحَقِّ).
7- المُجَاوَزَة، نحو:(فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيِرا ): أي عنه. و(سأل سائل بعذاب واقع).
8- الظَّرْفية، نحو:(وَمَا كُنْتَ بِجَانِبِ الغَرْبِىِّ )، أي: فيه، ونحو:( نَجَّيْناهُمْ بِسَحَرٍ ).
9- البَـدَلُ، نحو:( مَا يَسُرُّنِى أَنِّى شَهِدْتُ بَدْرَا بِالعَقَبَةِ )، أي بَدَلهَا، ونحو: خُذِ الكتاب بالدفتر.
10- الاستعلاء، نحو:(مَنْ إنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ )، أي على قنطار.
11- السببية، نحو:(فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ ). و(أخذته العزة بالإثم).
12- التأكيد وهي
الزائدة، نحو:(وَكَفَى بِاللهِ شَهِيداً )، ونحو:( وَلاَ تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إلَى التَّهْلُكَةِ )، ونحو:(جاء القائد بنفسه)، وبعد إذا
الفجائية، نحو (خرجت فإذا بالأستاذ قادم).
الزائدة، نحو:(وَكَفَى بِاللهِ شَهِيداً )، ونحو:( وَلاَ تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إلَى التَّهْلُكَةِ )، ونحو:(جاء القائد بنفسه)، وبعد إذا
الفجائية، نحو (خرجت فإذا بالأستاذ قادم).
( في ) لها ستةُ مَعَانٍ:
1- الظرفية حقيقيةً مكانيَّةً أو زمانيةً، وهو المعنى الرئيس لها، نحو: (فِي أَدْنَى الأرْضِ )، ونحو: ( في بِضْعِ سِنِينَ ). أو مجازية، نحو: (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ في رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ ).
2- السّبية، نحو: (لَمَسَّكُمْ فيِمَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ).
3- المُصاحبة، نحو: (قَالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ ).
4- الاستعلاءُ، نحو: (لأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ ).
5- المُقَايَسَة، نحو: (فَمَا مَتَاعُ الْحَياَةِ الدُّنْيَا فيِ الآخِرَةِ إلاّ قَليِلٌ ).
6- بمعنى الباء نحو: ( بَصِيرُونَ فِي طَعْنِ الأبَاهِرِ وَالكُلَى ).
( على ) لها أربعةُ مَعَانٍ:
1- الاستعلاء، نحو:(وَعَلَيْهَا وَعَلَى الفُلْكِ تُحْمَلُونَ ).
2- الظَّرْفِية، نحو:(عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ ): في حين غفلة.
3- الْمُجاوَزَة؛ كقوله:( إذَا رَضِيَتْ عَلَىَّ بَنُو قُشَيْرٍ)؛ أي: عني.
4- المُصاحبة، نحو:(وَإِنَّ رَبّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلَى ظُلْمِهِمْ)، و(وآتى المال على حبه)،
( عَنْ ) لها أربعةُ معانٍ:
1- المُجاوزة، وهو المعنى الرئيس لها، نحو:(سِرْتُ عَنِ البَلَدِ ).
2- البَعْديِة، نحو: (طَبَقَاً عَنْ طَبَقٍ)؛ أي: حالا بعد حال.
3- الاسْتِعْلاَء؛ كقوله تعالى: ( وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ )؛ أي: عَلَى نفسه.
4- التعليل، نحو: (وَمَا نَحْنُ بِتَارِكى آلِهتِنَا عَنْ قَوْلِكَ )؛ أي: لأجْلِهِ.
(الكاف) لها أربعةُ مَعَانٍ:
1- التّشْبِيه، وهو المعنى الرئيس لها، نحو:(وَرْدَةً كَالدِّهَانِ ).
2- التّعليل، نحو:(وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ )؛ أي: لهدايته إياكم.
3- التّوكيد وهي الزّائدة، نحو:(لَيْسَ كمِثلِهِ شَيْءٌ )؛ أي: ليس شيء مثله.
(إلى وحتى) تفيد معنى:
1- انتهاءُ الغايةِ مكانيةً أو زمانيةً: نحو:(مِنَ المَسْجِدِ الْحَرَامِ إلَى الَمسْجِدِ الأقْصَى )، ونحو:(أَتِمُّوا الصِّيَامَ إلىَ الّليْلِ )، ويجرُّ بحتى آخر؛ نحو:( أَكَلْتُ السَّمَكَةَ حَتَّى رَأْسِهَا)، أو متصل بآخر؛ نحو:(سَلاَمٌ هِىَ حَتَّى مَطْلَعِ الفَجْرِ).
معنى الواو وتاء القَسَم، نحو: والله وتالله.
(مُذْ ومُنْذُ) تفيد معنى:
1- ابتداءُ الغاية إنْ
كان الزمان ماضياً؛ كقول زهيرٍ:(أَقْوَيْنَ مُذْ حِجَجٍ وَمُذْ
دَهْرِ...)، وقول امرئ: ( وَرَبْعٍ عَفَتْ آثَارُهُ مُنْذُ أَزْمَانِ... ).
كان الزمان ماضياً؛ كقول زهيرٍ:(أَقْوَيْنَ مُذْ حِجَجٍ وَمُذْ
دَهْرِ...)، وقول امرئ: ( وَرَبْعٍ عَفَتْ آثَارُهُ مُنْذُ أَزْمَانِ... ).
2- الظرفيةُ إنْ كان حاضراً، نحو:(مُنْذُ يَوْمِنَا ).
3- بمعنى (مِنْ وإلَى معاً) إنْ كان معدوداً، ويدلان على ابتداء الغاية وانتهائها معاً؛ نحو:(مُذْ يَوْمَيْنِ).
(رُبَّ) تفيد معنى:
1- التكثيرُ كثيرًا: فالأولُ؛ كقوله- عليه الصلاة والسلام: ( يَا رُبَّ كَاسِيَةٍ فِي الدُّنْيَا عَارِيَةٌ يَوْمَ الْقَيِامَةِ )وقول بعض العرب عند انقضاء رمضان: ( يَا رُبَّ صَائِمِه لَنْ يَصُومَهُ وَقَائِمِه لَنْ يَقُومَهُ )
2- التقليل قليلاً؛ كقول الأزدي: ( أَلاَ رُبَّ مَوْلُودٍ وَلَيْسَ لَهُ أَبٌ... وَذِى وَلدٍ لَمْ يَلْدَهُ أَبَوَانِ )، يريد بذلك آدم وعيسى- عليهما الصّلاة والسّلام.
حروف الجرِّ التي لَفْظُها مُشْتَرِكٌ بين الحرفية والاسمية خمسة هي:
1- الكاف (اسميتها مخصوصة بالشعر)؛ كقوله: ( يَضْحَكْنَ عَنْ كَالبَرَدِ الْمُنْهَمِّ )؛ بمعنى (عن مثل البرد)
2- (عَنْ وَعَلَى) وذلك إذا دخلت عليهما ( مِنْ )كقوله: ( مَنْ عَنْ يَمِينِى مَرَّةً وَأَمَامِى)، وقوله:( غَدَتْ مِنْ عَلَيْهِ بَعْدَ مَا تَمَّ ظِمْؤُهَا).
3- (مُذْ ومُنْذُ ) وذلك في موضعين:
أ) أن يَدْخُلاَ على اسمٍ مرفوعٍ، نحو:(مَا رَأَيْتُهُ مُذْ يَوْمَانِ )أو ( مُنْذُ يَوْمُ الْجُمُعَة )، وهما حينئِذٍ مبتدآن، وما بعدهما خبر، وقيل بالعكس وقيل: ظَرْفَان، وما بعدهما فاعلٌ بكان تامّة محذوفة.
ب) أن يَدْخُلاَ على الجملة فعليةً كانت وهو الغالب؛ كقوله:( مَا زَالَ مُذْ عَقَدَتْ يَدَاهُ إِزَارَهُ )، أو أسْمِيَّةً؛ كقوله: ( وَمَا زِلْتُ أَبْغِى المَالَ مُذْ أَنَا يَافِعٌ)، وهما حِينئذٍ ظرفان باتفاق.
فوائـــــــد:
- تُزَاد كلمة ( ما ) بعد ( مِنْ )، و( عَنْ ) والباء فلا تَكُفُّهُنَّ عن عمل الجرِّ، نحو:(مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ )، ( عَمَّا قَليِلٍ )، ( فَبِمَا نَقْضِهِمْ ).
- تُزَاد كلمة ( ما ) بعد ( رُبَّ )، والكافِ فيبقى العَمَلُ قليلا؛ كقوله:( رُبَّمَا ضَرْبَةٍ بِسَيْفٍ صَقِيلٍ)، وقوله: ( كَمَا النَّاسٍ مَجْرُومٌ عَلَيْهِ وَجَارِمُ )،
والغالبُ أن تَكُفَّهُمَا عن العمل فيدخلان حينئِذٍ على الجمل؛
كقوله: ( كَمَا سَيْفُ عَمْرٍو لَمْ تَخُنْهُ مَضَارِبُهْ)، وقوله:
(رُبَّما أَوْفَيْتُ فيِ عَلَمٍ)، والغالِبُ على ( رُبَّ ) المكفوفَةِ
أن تَدْخُلَ على فعلٍ ماضٍ. - قد تدخل( رُبَّ ) على فعلٍ مضارع مُنَزَّلٍ منزلَةَ الماضى؛ لتحُّققِ وُقُوعه، كقوله تعالى:(رُبَـمَا يَوَدُّ الّذيِنَ كَفَرُوا)،
وَنَدَرَ دخولهُاَ على الجمل الا سمية كقوله: ( رُبَّمَا الْجامِلُ
المُؤَبَّلُ فيِهِمْ... )، و(الجامل) خبراً لضميرٍ محذوفٍ والجملة صفة
لما؛ أي: (رُبَّ شيء هو الجامِلُ المُؤَبّلُ). - تُحْذَف ( رُبَّ ) ويبقى عَمَلُهَا بعد الفاء كثيراً؛ نحو: (فَمِثْلِكَ كريماً قَدْ قَصدتُ)، وبعد الواو أكثر؛ كقوله: ( وَلَيْلٍ كَمَوْجِ الْبَحْرِ أَرْخَى سُدُولَهُ )، وبعد ( بَلْ ) قليلا؛ كقوله:(بَلْ مَهْمَةٍ قَطَعْتُ بَعْدَ مَهْمَهِ).
*****
اختبارات في حروف الجر والإضافة.
جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية اختبار مادة النحو 5
___________________________________________________________________________
السؤال الأول: اختر الإجابة الصحيحة بوضع دائرة على رمزها: 10 درجات
1- أفاد حرف الجر )في) في الآية:{ تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ }:
أ الظرفية الزمانية ج الظرفية المكانية المجازية. ب الظرفية المكانيةالحقيقية.
2- أفاد حرف الجر ) من ( في الآية:{ فَاجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَ } :
أ التبعيض ب بيان الجنس. ج ابتداء الغاية المكانية
3- أفاد حرف ) اللام ( في الآية: { تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا }
أ السببية والتعليل ب الملكية ج شبه ملكيّة
4- أفاد حرف الجر ) على ( في الآية:{ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَرًا }
أ الاستعلاء المجازي ب السببية ج الاستعلاء الحقيقي.
5- أفاد حرف الجر ) إلى ( في:{ قَالَ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ }
أ انتهاء الغاية الزمانية. ب معنى ) عند ( ج معنى اللام.
6- أفاد حرف الجر ) إلى ( في: {قَالُوا نَحْنُ أُوْلُوا قُوَّةٍ وَأُولُوا بَأْسٍ شَدِيدٍ وَالْأَمْرُ إِلَيْكِ فَانظُرِي} :
أ انتهاء الغاية الزمانية. ب معنى عند. ج معنى اللام.
7- أفاد حرف الجر ) في ( في الآية:{ وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ }:
أ الظرفية المكانية المجازيّة. ب السببية. ج الظرفية الزمانية.
8- أفاد حرف الجر ) الباء ( في الحديث: { بحَسبِ امرئٍ مِن الشَّرِّ أنْ يحقرَ أخاهُ المُسلمَ }:
أ السببية والتعليل ب الاستعانة ج زائد للتوكيد
9- سبب دخول أل التعريف على المضاف في جملة: نقدّر الفتاةَ الحسنَةَ الخُلُقِ.
أ المضاف جمع سلامة ب المضاف مثنى ج المضاف نعت لمعرفة
10- إعراب كلمة (كلا) في قولنا: ( قُدِّرَ كلا الطالبين في المعهد) هو:
أ فاعل مرفوع وعلامة رفعه الألف؛ لأنه مثنى
ب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة
ج نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الألف؛ لأنه مثنى
د نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة
11- الظرف الذي يشبه في أحكامه (قبل وبعد)، هو:
أ لدى
ب عند
ج فوق
د حسب
السؤال الثاني: اقرأ النص الآتي ثمّ أجب على الأسئلة التي : 4 درجات
يُروى
أن أَحمقين اصطحبا في طريقِ سفرٍ، فقال أحدهما: تعالَ نتمنَّ على الله؛
لنقطَعَ الطريقَ بالحَديث، فتمنّى كلا الأحمقين أُمنية، فأمّا الأوّل
فقال: يا ليتني أمتلكُ قطيعَ غنمٍ فانتفعُ بها، وأمّا الآخرُ فقال: ليتني
أمتلك قطيعَ ذئاب، إذا أنا أرسلتها تأكل غنمك, فقال: ويحك، أهذا من حق
الصحبة؟ وتشاجرا واشتدت الخصومة بينهما, فرضيا بأوَّلِ مَن يمرُّ بهما
حَكَمًا, فمرَّ شيخٌ على حمار بين جرتي عسل. فحدّثاه, فنزلَ عن الحمار
وفتح الجرّتين حتّى سالَ العسلُ على التراب, ثمَّ قال: صبَّ الله دمي كهذا
العسل إنْ لم تكونا أحمقين .
أن أَحمقين اصطحبا في طريقِ سفرٍ، فقال أحدهما: تعالَ نتمنَّ على الله؛
لنقطَعَ الطريقَ بالحَديث، فتمنّى كلا الأحمقين أُمنية، فأمّا الأوّل
فقال: يا ليتني أمتلكُ قطيعَ غنمٍ فانتفعُ بها، وأمّا الآخرُ فقال: ليتني
أمتلك قطيعَ ذئاب، إذا أنا أرسلتها تأكل غنمك, فقال: ويحك، أهذا من حق
الصحبة؟ وتشاجرا واشتدت الخصومة بينهما, فرضيا بأوَّلِ مَن يمرُّ بهما
حَكَمًا, فمرَّ شيخٌ على حمار بين جرتي عسل. فحدّثاه, فنزلَ عن الحمار
وفتح الجرّتين حتّى سالَ العسلُ على التراب, ثمَّ قال: صبَّ الله دمي كهذا
العسل إنْ لم تكونا أحمقين .
استخرج من النص:
إضافةً معنوية أفادتِ التعريف:........................ إضافة معنوية أفادت التخصيص:.....................
· إضافة لفظية: ............................................ حرف جرّ يفيد انتهاء الغاية: ............................
· حرفَ جرّ يفيد الظرفية: ............................. حرفَ جرّ يفيد التشبيه: ................................
· حرفَ جرّ يفيد الاستعلاءَ الحقيقي:.................. حرف جرٍّ يفيد التجاوز:...............................
السؤال الثالث: عين الخطأ وصوّبه: الخطأ الصواب 3 درجات
- رأيتُ مهندسان الجامعة مبدعان
- يؤتى الطيبون من حيثِ لا يحتسبوا
- أقدرُ كلتا الطالباتِ على اجتهادهم
السؤال الرابع: ما الصور التي تختص بها الإضافة اللفظية في جواز بقاء (أل) في المضاف؟ 3 درجات
1- .........................................................................................................
2- .........................................................................................................
3- .........................................................................................................
السؤال الخامس: أعرب كلتا وكلا: ]كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ[، أو بالاشتراك نحو قوله: كِلاَنَا غَنِىٌّ بطاعة الله، درجتان
]كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ[:
............................................................................................................................
............................................................. .............................................................
كِلاَنَا غَنِىٌّ:
.................................................................................................................................
............................................................. .............................................................
مع خالص أمنياتي لكم بمزيد من الثقة والتفوق والنجاح
(2)
جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية اختبار مادة النحو 5
السؤال الأول: اختر الإجابة الصحيحة بوضع دائرة على رمزها: 10 درجات
1- الظرف الذي إذا سبق بحرف جر يبقى مبنيا على الضم هو :
أ- حيث ب- إذا ج- لدن د- إذ
2- يفيد حرف الجر ( من ) في قوله تعالى : ]واجتنبوا الرجس من الأوثان[
أ- الاستعلاء ب- بيان الجنس ج- الاستدراك د- التبعيض
3- معنى اللام في قولنا : هاتفته للاطمئنان عليه هو :
أ- الملكية ب- شبه الملكية ج- السببية والتعليل د- القسم
4- المعنى الذي يفيده حرف الجر ( الباء ) في قوله تعالى : ] ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة [ هو :
أ- السببية والتعليل ب- زائدة للتوكيد ج- القسم د- الاستعانة
5- قال تعالى : لمسجد أسس على التقوى من أول يوم ( المعنى الذي أفاده حرف الجر (من ) هو :
أ- ابتداء الغاية الزمانية ب- التبعيض ج- السببية والتعليل
6- قال تعالى : " واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس ٍ شيئا " ( المعنى الذي أفاده حرف الجر (عن ) هو :
أ- السببية والتعليل ب- زائدة ج- البدلية
7- قال تعالى : ربّ السجن أحبّ إليّ مما يدعونني إليه " ( المعنى الذي أفاده حرف الجر (إلى ) هو :
أ- انتهاء الغاية المكانية ب- انتهاء الغاية الزمانية ج- عند
8- الجملة التي حوت إضافة لفظية في ما يأتي هي:
أ- أفضلُ الناس أكثرهم علماً ج- أرجو أن لا تعود مكسورة الخاطرِ.
ب- صحيح البخاري كتاب السنة الأشهر د- ثروة المسلم عقله وخلقه
9- الجملة التي اكتسب المضاف فيها تخصيصاً هي:
أ- الغنى في يدِ اللئيم قبيح ب- ليلُ جزيرة بالي ساحر
ج- خالدُ رجلُ مروءة د- على قدر أهل العزم تأتي العزائم
10- تعرب (أيَّ) في قوله تعالى:] وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَأَيَّ آيَاتِ اللَّهِ تُنكِرُونَ[
أ- مبتدأ ب- خبرا ج- مفعولا به د- ظرف زمان
السؤال الثاني: أ) ميّز الإضافة المعنوية من اللفظية ب) علل سبب كون الإضافة: معنوية أو لفظية: 6 درجات
أ- ]كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ[
ب- ]اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ[
السؤال الثالث: بين الخطأ فيما يأتي وصوبه: 3 درجات
أ- قرأت كلتا المجلة والرّسالة
ب- برعَ مهندسونِ المعهد.
ج- هذانِ رأيايْ في المسألةِ
السؤال الرابع: ما مسوغ اقتران المضاف بـ (أل) فيما ياتي: 3 درجات
أ- قال الشّاعر: إنْ يُغنيا عنّي المُستَوطِنا عَدَنٍ فإنّني لستُ يَوماً عَنْهُما بِغَني
ب- الـمُتْقِنو أعمالِهم محمودون
ج- كُنِ الرّحيمَ القلبِ، والحُلوَ المعشَرِ.
مع خالص أمنياتي لكم بمزيد من الثقة والتفوق والنجاح
*****
*****
اختر الإجابة الصحيحة بوضع دائرة حولها:
أولاً: أفادت (اللام) في العبارات الآتية:
1- هذا الكتاب لصديقي:
2- السرج للحصان :
أ- الملكية ب- الاختصاص ج-التعليل
3- وإني لتعروني لذكراك هزة:
أ- الملكية ب- الاختصاص ج-التعليل
4- ما بأيدينا لله :
أ- الملكية ب- الاختصاص ج-التعليل
5- "ولله ملك السموات":
أ- الملكية ب- الاختصاص ج-التعليل
6- "وما لهم من دونه من والٍ" معنى اللام في (لهم)
أ- الملكية ب- الاختصاص ج-التعليل
7- المفتاح للسيارة:
أ- الملكية ب- الاختصاص ج-التعليل
8- وهبت للفقير ثوباً:
أ- الملكية ب- الاختصاص ج- التعليل
9- {إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله}:
أ- الملكية ب- الاختصاص ج- التعليل
10 - حضرت لتدريس النّحو والصّرف:
أ- الملكية ب- الاختصاص ج- التعليل
ثانيا: أفادت (إلى) في العبارات الآتية:
1- " إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله :
أ- بمعنى عند ب- بمعنى اللام ج- انتهاء الغاية الزمنية
2-بقيت في المعهد إلى صلاة المغرب:
أ- بمعنى عند ب- بمعنى اللام ج- انتهاء الغاية الزمنية
3-قرأت الكتاب من أوّله إلى آخره:
أ- بمعنى عند ب- بمعنى اللام ج- انتهاء الغاية المكانية
4- " قال ربّ السجن أحبّ إليّ":
أ- بمعنى عند ب- بمعنى اللام ج- انتهاء الغاية الزمنية
5-رجع الطلاب إلى البيت:
أ- بمعنى عند ب- بمعنى اللام ج- انتهاء الغاية المكانية
6-عدنا إلى الموضوع:
أ- بمعنى عند ب- بمعنى اللام ج- انتهاء الغاية الزمنية
8- سرت من الصباحِ إلى الليل:
أ- بمعنى عند ب- بمعنى اللام ج- انتهاء الغاية الزمنية
9- مشيت إلى أخر الطريق:
أ- بمعنى عند ب- بمعنى اللام ج- انتهاء الغاية المكانية
10- " ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة":
أ- بمعنى عند ب- بمعنى اللام ج- انتهاء الغاية الزمنية
11- سهرت إلى الفجر :
أ- بمعنى عند ب- بمعنى اللام ج- انتهاء الغاية الزمنية
12 – الشهادة في سبيل الله أحبّ إليّ من الدنيا وما فيها:
أ- بمعنى عند ب- بمعنى اللام ج- انتهاء الغاية الزمنية
13 – خرجت من البيت إلى المسجد:
أ- بمعنى عند ب- بمعنى اللام ج- انتهاء المكانية
14– وصل إليك القرار:
أ- بمعنى عند ب- بمعنى اللام ج- انتهاء الغاية الزمنية
ثالثا: أفادت ( من ) في العبارات الآتية:
1 – " ويلبسون ثيابا خضرًا من سندس:
أ – ابتداء الغاية ب – بيان الجنس ج – التبعيض
2 – صمتُ من أوّل النهار:
أ – ابتداء الغاية ب – بيان الجنس ج – التبعيض
3 – " وقالوا مهما تأتنا من آية":
أ – ابتداء الغاية ب – بيان الجنس ج – التبعيض
4 – صَدّقتُك مِن التزامك:
أ – ابتداء الغاية ب – بيان الجنس ج – التعليل
5- اختر من زملائك صديقا:
أ – ابتداء الغاية ب – بيان الجنس ج – التبعيض
6 – جاءَ خالدٌ مِن جاكرتا:
أ – ابتداء الغاية ب – بيان الجنس ج – التبعيض
7 – "ادّخر من غناك لفقرك":
أ – ابتداء الغاية ب – بيان الجنس ج – التبعيض
8 – ابتدأت العطلة من آخر يونيو:
أ – ابتداء الغاية ب – بيان الجنس ج – التبعيض
9 – " ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها ":
أ – ابتداء الغاية ب – بيان الجنس ج – التبعيض
10 – ومهما تكن عند امرئ من خليقة *** وإن خالها تخفى على الناس تعلم:
أ – ابتداء الغاية ب – بيان الجنس ج – التبعيض
11 – أنفقوا من أموالكم:
أ – ابتداء الغاية ب – بيان الجنس ج – التبعيض
12 – " التمس ولو خاتما من حديد ":
أ – ابتداء الغاية ب – بيان الجنس ج – التبعيض
13 – هاجر الرسول- صلى الله عليه وسلم- مِن مكّة إلى المدينة:
أ – ابتداء الغاية ب – بيان الجنس ج – التبعيض
14 – اشتريت خاتما من فضة:
أ – ابتداء الغاية ب – بيان الجنس ج – التبعيض
15 – التزمت الصّمت من جلال الموقف:
أ – ابتداء الغاية ب – التعليل ج – التبعيض
16 – " ما ننسخ من آية ":
أ – ابتداء الغاية ب – بيان الجنس ج – التبعيض
رابعا: أفادت ( على ) في العبارات الآتية:
1 – قد يتعثر المرء على أنه لا ييأس من بلوغ الهدف:
أ – الاستعلاء ب – التعليل ج – بمعنى (مع)
2 – " ونفضل بعضها على بعض في الأُكُل":
أ – الاستعلاء ب – التعليل ج – بمعنى (مع)
3 – ما زالت الثمار على الأشجار:
أ – الاستعلاء ب – التعليل ج – بمعنى (مع)
4 – فلان لا يدخل الجنة لسوء صنعه، على أنه لا ييأس من رحمة الله:
أ – الاستعلاء ب – التعليل ج – بمعنى (مع)
5 – لأحمدَ عليّ دَيْن:
أ – الاستعلاء ب – التعليل ج – بمعنى (مع)
6 – امنحوا الطلاب جوائز كثيرة على بذلهم جهدًا كبيرًا في التحصيل العلميّ:
أ – الاستعلاء ب – التعليل ج – الاستدراك
7 – للعلماء فضلٌ كبيرٌ على طلابهم:
أ – الاستعلاء ب – التعليل ج – بمعنى (مع)
8- للأمّهات فضلٌ كبير على المجتمع:
أ – الاستعلاء ب – التعليل ج – بمعنى (مع)
9- حللنا دوْحَهُ فَحنَا عليْنَا***حُنُوَّ المُرْضِعاتِ على الْفَطِيمِ.
أ – الاستعلاء ب – التعليل ج – بمعنى (مع)
خامسا: أفادت ( في ) في العبارات الآتية:
1 – عوقب محمد في عثرة لسانه:
أ – الظرفية الزمانية ب – الظرفية المكانية ج – التعليل
2 – في المرحلة الأولى أعددنا للمسرحية، وفي المرحلة الثانية مُثلت على خشبة المسرح:
أ – الظرفية الزمانية ب – الظرفية المكانية ج – التعليل
3 – المعادن في باطن الأرض:
أ – الظرفية الزمانية ب – الظرفية المكانية ج – التعليل
4 – " لمسّكم فيما أفضتم فيه عذاب عظيم ":
أ – الظرفية الزمانية ب – الظرفية المكانية ج – التعليل
5 – رجع المسافر في آخر الليل:
أ – الظرفية الزمانية ب – الظرفية المكانية ج – التعليل
6 – سكن ابن خلدون في مصر:
أ – الظرفية الزمانية ب – الظرفية المكانية ج – التعليل
7 – وصلت في منتصف الليل:
أ – الظرفية الزمانية ب – الظرفية المكانية ج – التعليل
8 – " دخلت امرأة النار في هرّة":
أ – الظرفية الزمانية ب – الظرفية المكانية ج – التعليل
9 – أقيم في جاكرتا ويقيم أهلي في الجبل الأخضر:
أ – ظرفية زمانية ب – ظرفية مكانية ج – زمانية
10 – سرت في النهار:
أ – الظرفية الزمانية ب – الظرفية المكانية ج – التعليل
11 – {لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة}:
أ– الظرفية المجازية ب – الظرفية المكانية ج – التعليل
12- يُعاتِبُني في الدَّينِ قَومي
أ– الظرفية الزمانية ب – الظرفية المكانية ج – التعليل
سادسا: أفادت ( الكاف ) و ( عن ) في العبارات الآتية:
1 – القائد كالأسد في الشجاعة:
أ – التشبيه ب – المجاوزة والبعد ج – البدلية
2 – صفحت عن المخطئ:
أ – التشبيه ب – المجاوزة والبعد ج – البدلية
3 – متى تقلع عن التدخين؟:
أ – التشبيه ب – المجاوزة والبعد ج – البدلية
4 – احملِ الحقيبة عن أخيك:
أ – التشبيه ب – المجاوزة والبعد ج – البدلية
5 – الكلمة الطيبة كالشجرة الطيبة تأثيرًا:
أ – التشبيه ب – المجاوزة والبعد ج – البدلية
7 – لا يحاسب الله الوالد عن ولده البالغ:
أ – التشبيه ب – المجاوزة والبعد ج – البدلية
8- تُـوُفِّـيَتِ الآمــالُ بَـعدَ مُـحَمَّدٍ = وَأَصـبَحَ فـي شُغلٍ عَنِ السَفَرِِ السَّفْرُ
أ – التشبيه ب – المجاوزة والبعد ج – البدلية
سابعا: أفادت ( الباء ) في العبارات الآتية:
1 – {وامسحوا برؤوسكم}:
أ – التعليل ب – الإلصاق ج – الاستعانة
2 – حفرت بالفأس:
أ – التعليل ب – الإلصاق ج – الاستعانة
3 – { ألم يعلم بأنّ الله يرى}:
أ – التعليل ب – زائدة ج – الاستعانة
4 – مررت بمعهد العلوم الإسلامية والعربية:
أ – التعليل ب – الإلصاق ج – الاستعانة
5 – جزى الله الشدائد كلّ خير عرفت بها عدّوي من صديقي:
أ – التعليل ب – الإلصاق ج – الاستعانة
6 – تمسّك بالخلق الفاضل:
أ – التعليل ب – الإلصاق ج – الاستعانة
7 – { لست عليهم بمسيطر}:
أ – القسم ب – التعليل ج – زائدة
8 – بربّك، هل قمت بواجبك؟
أ – القسم ب – التعليل ج – الاستعانة
9 – كفى بكَ داءً أنْ ترَى الموْتَ شافِيَا *** وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنَّ أمانِيَا:
أ – زائدة ب - التعليل ج - الإلصاق
10 – نجا محمد من المأزق بذكائه:
أ – زائدة ب - التعليل ج – الاستعانة
11 – " أسمع بهم وأبصر يوم يأتوننا ":
أ – التعليل ب – زائدة ج – الاستعانة
12 – أمسك الشرطيُّ باللصّ:
أ – الإلصاق ب – القسم ج -الاستعانة
13 – " يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل ":
أ – الإلصاق ب – زائدة ج - التعليل
14 – بالمدفع استشهدي إن كانت ناطقة** أو رُمْتِ أن تسمعي من يشتكي الصمما:
أ – القسم ب – التعليل ج – الاستعانة
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق